موضوع السؤال :

منعت بعض الدول مؤخرا استخدام الأدوية المصنفة للأوعية لتخفيف أعراض البرد والتهاب البلعوم كـ : “أكتيفيد”، و”سويت” و”هيومكس”، و”رينادفيل”، لما قد تسببه لمستعمليها من نوبات قلبية وسكتات دماغية، نظرا لاحتوائها على مادة “السودوإيفيدرين”؛ وهي الأدوية التي يُقبل عليها المغاربة بكثرة بالصيدليات كلما أصيبوا بنزلة برد بعدما تسجل درجات الحرارة انخفاضا؛ حيث يمكن اقتناء هذه الأدوية دون مراجعة الطبيب أو وصفة طبية.

لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم:

– هل فعلا تشكل هذه الأدوية خطرا على صحة المواطنين أم لا؟

– وما هي الإجراءات التي ستتخذها الوزارة، سواء لتنوير الرأي العام في حالة النفي، أو التدابير التي ستتخذ لحماية صحة المواطنات والمواطنين؟

تعليقات الزوار ( 0 )

اترك تعليقاً

مواضيع ذات صلة

تزويد جماعة سبت النابور بإقليم سيدي إفني بجهة كلميم واد نون بآليات وسيارات لتعزيز أسطولها لتمكينها من الاضطلاع بالاختصاصات المنوطة بها

إدراج الطريق الإقليمية رقم 3441 ضمن برنامج صندوق التنمية القروية بإقليم الجديدة

تمكين ممثلي الموظفين من صوائر التنقل والمقام المنصوص عليها في الفصل 33 من مرسوم 2.59.0200 المتعلق باللجان الإدارية المتساوية الأعضاء

عدم تفعيل المنصة الرقمية رخص تجارية بجماعة الناضور